بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ 
=======
( اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ،
أَنْتَ نُورُ السَّمَأوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ،
وَلَكَ الْحَمْدُ،
أَنْتَ قَيِّمُ السَّمَأوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ،
وَلَكَ الْحَمْدُ،
أَنْتَ الْحَقُّ، وَوَعْدُكَ حَقٌّ،
وَقَوْلُكَ حَقٌّ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ،
وَالْجَنَّةُ حَقٌّ، وَالنَّارُ حَقٌّ،
وَالسَّاعَةُ حَقٌّ، وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ،
وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ،
اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ،
وَبِكَ آمَنْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ،
وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ،
فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ،
وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ،
أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ،
لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ )
[البخاري/ 5958]
=========
[ الحمد لله الذي لم يُستفتح بأفضل من اسمه كلام،
ولم يستنجح بأحسن من صنعه مرام.
الحمد لله الذي جعل الحمد مستحق الحمد حتى لا انقطاع،
وموجب الشكر بأقصى ما يستطاع.
الحمد لله معز الحق ومديله،
ومذل الباطل ومزيله.
الحمد لله المبين أيده، المتين كيده.
الحمد لله ذي الحجج البوالغ والنعم السوابغ والنقم الدوامغ.
الحمد لله معز الحق وناصره ومذل الباطل وقاصره.
الحمد لله الذي أقل نعمه يستغرق أكثر الشكر
والحمد لله الذي لا خير إلا منه ولا فضل إلا من لدنه.
الحمد لله شعار أهل الجنة كما قال الله تعالى:
" وآخر دعواهم أن
الحمد لله رب العالمين ".]
سحر البلاغة وسر البراعة
للثعالبي
تعالى
======
ولقد مننتَ عليَّ ربِّ بأنعمٍ
مالي بشكرِ أقلهن يدانِ
فلكَ المحامدُ والمدائحُ كلُّها
بخواطري وجوارحي ولساني
======
أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم
كان يقول إذا تبوأَ مضجعَه :
( الحمدُ لله الذي كفاني وآواني ،
[ وأطعمَني ] وسقاني ؛
الحمدُ لله الذي منَّ عليَّ فأفضَلَ ،
والحمدُ لله الذي أعطاني فأجزلَ ،
والحمدُ لله على كلِّ حالٍ .
اللهمَّ ! ربَّ كلِّ شيءٍ !
ومالِكَ كلِّ شيءٍ !
وإلهَ كلِّ شيءٍ !
لك كلُّ شيءٍ ،
أعوذُ بك من النَّارِ )
الراوي: عبدالله بن عمر
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الموارد
الصفحة أو الرقم: 2002
خلاصة حكم المحدِّث: صحيح
كان يقول إذا تبوأَ مضجعَه :
( الحمدُ لله الذي كفاني وآواني ،
[ وأطعمَني ] وسقاني ؛
الحمدُ لله الذي منَّ عليَّ فأفضَلَ ،
والحمدُ لله الذي أعطاني فأجزلَ ،
والحمدُ لله على كلِّ حالٍ .
اللهمَّ ! ربَّ كلِّ شيءٍ !
ومالِكَ كلِّ شيءٍ !
وإلهَ كلِّ شيءٍ !
لك كلُّ شيءٍ ،
أعوذُ بك من النَّارِ )
الراوي: عبدالله بن عمر
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الموارد
الصفحة أو الرقم: 2002
خلاصة حكم المحدِّث: صحيح
الحَمــــدُ لِلَّهِ عَلى تَقديــــــــــــــــرِهِ
وَحُسنِ ما صَرَفَ مِن أُمــــــــــــــورِهِ
الحَمدُ لِلَّهِ بِحُســــنِ صُنعِــــــــــــــــــهِ
شُكـــــــــــــــراً عَلى إِعطائِهِ وَمنْعِهِ
يا خَيرَ مَن يُدعى لَدى الشَــــــدائِدِ
وَمَن لَهُ الشُكرُ مَعَ المَحامــــــــــــــدِ
وَحُسنِ ما صَرَفَ مِن أُمــــــــــــــورِهِ
الحَمدُ لِلَّهِ بِحُســــنِ صُنعِــــــــــــــــــهِ
شُكـــــــــــــــراً عَلى إِعطائِهِ وَمنْعِهِ
يا خَيرَ مَن يُدعى لَدى الشَــــــدائِدِ
وَمَن لَهُ الشُكرُ مَعَ المَحامــــــــــــــدِ
الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره،قال رسول الله:
( الطهور شطر الإيمان ،
والحمد لله تملأ الميزان ،
وسبحان الله والحمد لله
تملآن - تملأ - ما بين السماوات والأرض ،
والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ،
والقرآن حجة لك أو عليك ،
كل الناس يغدو ،
فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها )
رواه مسلم .
والحمد لله الذي يجيب من رجاه،
والحمد لله الذي من وثق به لم يكله إلى غيره،
والحمد لله الذي يجزي بالإحسان إحساناً،
والحمد لله الذي يجزي بالصبر نجاة،
والحمد لله الذي يكشف ضُرَّنا بعد كربنا،
والحمد لله الذي يقينا حين يسوء ظننا بأعمالنا،
والحمد لله الذي هو رجاؤنا حين تنقطع الحيل عنا
قال رسول الله:
"لأن أقول:
سبحان الله،
والحمد لله،
ولا إله إلا الله،
والله أكبر
أحبُّ إلي ممّا طلعت عليه الشمس".
أخرجه مسلم فى صحيحه
- كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار-
باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء -
حديث:4968 .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق